(٢) أخرجه البخاري (٦/ ١٨٨) , بنحوه في كتاب فضائل القرآن , باب فضل سورة الكهف , ح ٥٠١١ , وأخرجه مسلم (١/ ٥٤٧) , كتاب صلاة المسافرين وقصرها , باب نزول السكينة لقراءة القرآن , ح ٧٩٥. (٣) أخرجه البخاري (٦/ ١٩٠) , بنحوه في كتاب فضائل القرآن , باب نزول السكينة والملائكة عند قراءة القرآن , ح ٥٠١٨ , وأخرجه مسلم (١/ ٥٤٨) , بنحوه في كتاب صلاة المسافرين وقصرها, باب نزول السكينة لقراءة القرآن , ح ٧٩٦ , بلفظ: «تلك الملائكة كانت تسمع لك , ولو قرأت لأصبحت يراها الناس ما تستتر منهم». (٤) أخرجه البخاري (٦/ ١٤٢) , كتاب تفسير القرآن , باب: {فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا} [النجم: ٦٢] , ح ٤٨٦٢. (٥) سيأتي تخريجه -إن شاء الله- في موضع لفظ الحديث. (٦) أخرجه بنحوه: البيهقي في الدلائل (٦/ ١٧٤) ح ٢٢٨٩ , وأبو نعيم في الدلائل (٢/ ٣٧٣ - ٣٧٤) ح ٢٧٠ , وابن حبان في صحيحه (١٤/ ٤١٨) , باب المعجزات , ذكر شهادة الذئب لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - على صدق , ح ٦٤٩٤ , والحاكم في مستدركه (٤/ ٥١٤) , كتاب الفتن والملاحم , ح ٨٤٤٤ , وقال: "هذا حديث صحيح على شرط مسلم , ولم يخرجاه". (٧) هو حمزة بن أبي أسيد الساعدي المدني , كنيته: أبو مالك , واسم أبي أسيد مالك بن ربيعة الأنصاري , يروي عن أبيه , روى عنه الزهرى , مات في زمن الوليد بن عبد الملك. الثقات لابن حبان (٤/ ١٦٨).