(٢) في ب "رأى" , وهو خطأ. (٣) أخرج البخاري (٦/ ١٧٣) , في كتاب تفسير القرآن , باب {مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا قَلَى} [الضُّحى: ٣] , ح ٤٩٥٣ , ومسلم (١/ ١٣٩) , في كتاب الإيمان , باب بدء الوحي إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - , ح ١٦٠ , من حديث عائشة رضي الله عنها. (٤) في ب "أسود". (٥) أخرج البخاري (٤/ ٢٠٣) , في كتاب المناقب , باب علامات النبوة في الإسلام , ح ٣٦٢٠ , ومسلم (٤/ ١٧٨١) , في كتاب الرؤيا , باب رؤيا النبي - صلى الله عليه وسلم - , ح ٢٢٧٤ , من طريق أبي هريرة - رضي الله عنه -: "أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «بينما أنا نائم , رأيت في يدي سوارين من ذهب , فأهمني شأنهما , فأوحي إليَّ في المنام: أن انفخهما , فنفختهما فطارا , فأولتهما كذابين يخرجان بعدي فكان أحدهما العنسي , والآخر مسيلمة الكذاب صحاب اليمامة» واللفظ للبخاري. (٦) أخرج أحمد في المسند (٤/ ٢٥٩) ح ٢٤٤٥ , من طريق عبدالله بن عباس رضي الله عنهما , بلفظ: "وهو الذي رأى الرؤيا يوم أحد فقال: «رأيت في سيفي ذي الفقار فلًّا , فأولته , فلًّا يكون فيكم , ورأيت أني مردف كبشاً , فأولته: كبش الكتيبة , ورأيت أني في درع حصينة , فأولتها: المدينة , ورأيت بقراً تُذبح , فبقرٌ والله خير , فبقرٌ والله خير» فكان الذي قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - "؛ قال الألباني: "صحيح". صحيح الجامع الصغير (١٣/ ١٦١) ح ٥٧٨٩؛ وأخرجه النسائي في السنن الكبرى (٧/ ١١٥) , كتاب التعبير , باب الرؤيا , ح ٧٦٠٠ , من طريق جابر بن عبدالله , بلفظ: "استشار رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الناس يوم أحد فقال: «إني رأيت فيما يرى النائم كأني لفي درع حصينة وكأن بقراً تنحر وتباع ففسرت الدرع المدينة , والبقر نفراً والله خير ... ».