(٢) في ب زيادة "في" قبل "إن" , وهو خطأ. (٣) ذكره في الوفا (١/ ٣٧٧) من غير إسناد , وأخرجه مسنداً من طريق هشيم عن حميد عن أنس في العلل المتناهية (١/ ١٨٢) ح ٢٨١ , وقال: "هذا حديث لا يصح". (٤) في ب "صالحيها". (٥) عرض الأعمال عليه - صلى الله عليه وسلم - في الدنيا، فقد ثبت أن ذلك وقع في حياته، روى مسلم (١/ ٣٩٠) , في كتاب المساجد ومواضع الصلاة , باب النهي عن البصاق في المسجد في الصلاة وغيرها , ح ٥٥٣ , من طريق أبي ذر - رضي الله عنه - , أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: «عرضت علي أعمال أمتي حسنها وسيئها، فوجدت في محاسن أعمالها الأذى يماط عن الطريق، ووجدت في مساوئ أعمالها النخاعة تكون في المسجد لا تدفن»؛ وأما عرض الأعمال عليه بعد موته، فلم أقف على الأدلة ما يثبته، سوى ما أخرجه ابن سعد في الطبقات الكبرى (٢/ ١٩٤) , من طريق بكر بن عبد الله المزني , قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «حياتي خير لكم , تُحدثون ويحدث لكم , فإذا أنا مت كانت وفاتي خيراً =