للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وحفظ النوع البشري، فقد رزقه الله -عز وجل- بلسان يذكره ويوحده، وذلك بأن تذبح العقيقة، وهي على الأقل كبشان للذكر وكبش للأنثى، ويطعم منها الأقارب والجيران، والأصدقاء وخاصة الفقراء منهم، ليكون ذلك بمثابة الشكر والثناء على الله سبحانه وتعالى، الذي جعلهم زينة الحياة الدنيا، قال تعالى: {الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا} [الكهف: ٤٦] .

<<  <   >  >>