(٢) «.. أَنْ أَذْكُرَهُ وَاتَّخَذَ سَبِيلَهُ فِي الْبَحْرِ عَجَباً» الكهف اية (٦٣) . (٣) «.. فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ» يوسف (٤٢) . (٤) كما في الموطأ.. وفي البخاري عن عمران بن حصين: (كنافي سفر مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حتى كنا في اخر الليل. رقدنا رقدة لا أحلى منها عند المسافر فما ايقظنا الا حر الشمس فكبر عمر حتى استيقظ رسول الله صلّى الله عليه وسلم وكانوا قالوا له لو عرشت بنا يا رسول الله.. فقال: اخاف أن تناموا عن الصلاة فقال بلال: انا اوقظكم فاضطجعوا وأسند بلال ظهره لراحلته فغلبته عيناه فنام حتى طلعت الشمس وقال: ما ألقيت علي نومة مثلها قط، فأمرهم رسول الله صلّى الله عليه وسلم بالارتحال عن؟؟؟ ثم نزل وتوضأ وصلّى بهم) وفي مصنف عبد الرزاق عن عطاء بن يسار انه كان ببطن تبوك.. ونحوه في دلائل البيهقي، وقيل انه بغزوة مؤتة. (٥) وفي نسخة (وكزه) . (٦) «.. إِنَّهُ عَدُوٌّ مُضِلٌّ مُبِينٌ» القصص (١٥)