للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وقوله «١» : «الناس كأسنان المشط» ،

- «المرء مع من أحبّ» «٢» ،

- «لا خَيْرَ فِي صُحْبَةِ مَنْ لَا يَرَى لَكَ ما ترى له» «٣» ،

- «والناس معادن» «٤» ،

- «ما هلك امرؤ عرف قدره» «٥» ،

- «المستشار مؤتمن وهو بالخيار ما لم يتكلم» «٦» ،

- «رحم اللَّهُ عَبْدًا قَالَ خَيْرًا فَغَنِمَ، أَوْ سَكَتَ فسلم» «٧» ،

وقوله: «أسلم تسلم.. أسلم يؤتك الله أجرك مرتين..» «٨»


(١) فيما رواه ابن لال في مكارم الأخلاق.
(٢) رواه الشيخان.
(٣) فيما رواه ابن عدي في كامله بسند ضعيف.. وأوله: «المرء على دين خليله ولا خير ... » .
(٤) فيما رواه الشيخان وبقيته «.. كمعادن الذهب والفضه، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الاسلام إذا فقهوا..» .
(٥) رواه السمعاني في تاريخه بسند فيه مجهول.
(٦) الحديث رواه الأربعة والحاكم والترمذي أيضا في الشمائل في قضية أبي الهيثم، وفي بعض الروايات زيد فيه «وهو بالخيار إن شاء تكلم وإن شاء سكت، فإن تكلم فليجتهد رأيه» وأخرج الزياده أحمد.
(٧) رواه أبو الشيخ في الثواب.. والديلمي.
(٨) قوله: «أسلم تسلم» متفق عليه بين الشيخين، وبقية الحديث عند مسلم. وللبخاري في الجهاد.. «.. أسلم تسلم يؤتك الله أجرك مرتين» .

<<  <  ج: ص:  >  >>