(٢) رواه أبو داوود والترمذي والنسائي. (٣) ابن عوف بن كعب العامري الصحابي البصري المخضرم الذي أدرك الجاهلية والاسلام روى له أصحاب الكتب الستة. (٤) رواه الطبراني والقضاعي. وقال ابن القيم كما سيأتي إنه لم يثبت. وفي سنده من لا يعرف، ولا أعلم صحته (٥) تقدمت ترجمته في ص «١٤٦» رقم «٦» . (٦) رواه مسلم وغيره. (٧) كما في البخاري والترمذي. (٨) هذا الحديث ذكره في الإحياء، وقال العراقي، إنه لا أصل له، وقال السيوطي رحمه الله تعالى إنه موضوع، واثار الوضع لائحة عليه وهو يشبه كلام الصوفية. والمؤلف ثقة حجة فحسن الظن به انه ما رواها الا عن بينة وان لم تكن عندنا بينة. (٩) تقدمت ترجمته في ص «٥٤» رقم «٤» .