(٢) ويعني المصنف بهاتين العبارتين أن ما أمرنا به على قسمين: مستحب وأشار اليه بقوله (حض العباد على التزامه) وواجب: وأشار اليه بقوله (وتقلد إيجابه) والتقلد: وضع القلادة في الجيد استعير للالتزام على سبيل الاستعارة التصريحية الأصلية ويجوز جعله مجازا مرسلا بمعنى أن نقيد أنفسنا بالتزام ما أوجبه علينا كما تقيد القلادة العنق. (٣) وفي نسخة: والحمد لله أولى وأخرى.. وهذا أولى وأحسن. (٤) - أي عاصر النبي صلّى الله عليه وسلم وفي نسخة (عاصرها) فعود الضمير هنا على الكرامات. (٥) - وفي نسخة «من أدركها» . (٦) - وفي نسخة «اليقين» . (٧) - وفي نسخة «أنوارها» . (٨) - وفي نسخة (صلى الله عليه وسلم كثيرا) .