(٢) أي مالئة لكسائها لضخامتها وسمنها وهذا ممدوح في النساء. (٣) والمراد منها ضرتها، فتغيظ ضرتها لغيرتها منها بسبب مزيد جمالها وحسنها. (٤) أي خادمته. (٥) والمعنى لا تنشر كلامنا الذي نتكلم به فيما بيننا نشرا لديانتها. (٦) أي لا تنقل طعامنا نقلا لأمانتها وصيانتها، (وتنقث) بفتح التاء وضم القاف، والنون ساكنة. والمعنى: لا تنقل، والميرة: بكسر الميم الطعام. (٧) أي لا تجعل بيتنا مملوءا من القمامة والكناسة حتى يصير كأنه عش الطائر، بل تصلحه وتنظفه لشطارتها. (٨) خرج لسفر في يوم من الأيام. (٩) أي والحال أن الاوطاب جمع وطب: أي أسقيه اللبن، وتمخض بالبناء للمجهول أي تحرك لاستخراج الزبد من اللبن. والمراد أنه خرج في حال كثرة اللبن وذلك حال خروج العرب للتجارة. (١٠) أي مثلهما في الوثوب واللعب وسرعة الحركة. (١١) أي ذات ثديين صغيرين كالرمانتين فيلعب ولداها بثدييها الشبيهين بالرمانتين. أو أنها ذات كفل عظيم إذا استقلت يصير تحتها فجوة يجري فيها الرمان، لعب ولداها برمي الرمان في تلك الفجوة. وهذا أنسب لأنها قالت من تحت خصرها. (١٢) سريا: أي من سراة الناس واشرافهم. (١٣) أي فرسا يتشرى في مشيه أي يلج فيه بلا فتور. (١٤) وهو الرمح المنسوب إلى الخط قرية بساحل بحر عمان تعمل فيها الرماح. (١٥) أي جعلها داخلة علي في وقت الرواح وهو ما بعد الزوال أو أدخلها علي في المراح. والنعم: الابل والغنم والبقر، وثريا: من الثروة وهي كثرة المال. (١٦) أعطاها من كل بهيمة ذاهبة إلى بيته في وقت الرواح زوجين اثنين اثنين. (١٧) قال الزوج الذي تزوجها بعد أبي زرع كلي ما تشائين وأعطي أقاربك.