(٢) وهو عبد الله بن الشخير صحابي أدرك الجاهلية والاسلام وهو من مسلمة الفتح. (٣) أي غليان كغليان القدر. وهذا دليل على كمال خوفه (صلى الله عليه وسلم) من ربه ومعلوم ان العمل على قدر العلم والمعرفة وهو (صلى الله عليه وسلم) سيد العارفين بالله وقد قال (صلى الله عليه وسلم) : «إني لأعلمكم بالله وأشدكم له خشية» . وقال «إني لأخشاكم لله وأتقاكم لله» وقال «إني لأستغفر الله في اليوم مائة مرة» . (٤) أخرجه أبو داود في الصلاة. (٥) يحتمل أن يكون هذا تشريعا لطريق العرض على الشيخ، عكس ما وقع لأبي حيث قال النبي (صلى الله عليه وسلم) «أمرت أن أقرأ عليك» . (٦) الآية ٤١. (٧) أخرجه الترمذي في التفسير برقم ٣٠٢٨ والشيخان وأبو داود والنسائي.