(٢) زاد البخاري يوم مات إبراهيم فقال الناس، كسفت الشمس لموت إبراهيم. كان ذلك في السنة العاشرة. (٣) صلاة الكسوف والخسوف سنة عند الجميع والجماعة فيها سنة عند الأكثر، وتفصيلها يرجع فيه لكتب الفقه. (٤) قال تعالى: في سورة الأنفال الآية رقم ٣٣ وَما كانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ، وَما كانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ. (٥) للدلالة على قدرته ووحدانيته أو على تخويف العباد من بأسه وسطوته قال تعالى وَما نُرْسِلُ بِالْآياتِ إِلَّا تَخْوِيفاً الإسراء (٥٩) . (٦) أخرجه النسائي في صلاة الكسوف. (٧) تشرف على الموت وفي رواية النسائي ابنة صغيرة وهي ابنة بنته زينب من أبي العاص بن الربيع فإضافتها إليه مجازية وقيل غير ذلك انظر ما كتب في جمع الوسائل للقاري ٢/ ١٢٣ وفيه لعل الصواب ابنه فوقعت تحريف الخ..