ج: كتاب يحتوي علي قصص للأنبياء ويحض الناس علي الفضائل ولكنه مليء بالأخطاء.
س: لماذا تخافون أن نقرأه وتكفرون من يلمسه أو يقرأه؟
ج: يصر القسيس أن من يقرأه كافر دون توضيح السبب!!
يسأل أخر:
س: إذا كان محمد (صلى الله عليه وسلم) كاذبا فلماذا تركه الله ينشر دعوته ٢٣ سنة؟ بل ومازال دينه ينتشر إلى الآن؟ مع انه مكتوب في كتاب موسى (كتاب ارميا) ان الله وعد بإهلاك كل إنسان يدعي النبوة هو وأسرته في خلال عام؟
ج: يجيب القسيس (لعل الله يريد أن يختبر المسيحيين به) .
مواقف محيرة: ١- في عام ١٩٧١ أصدر البطرك (شنودة) قرار بحرمان الراهب روفائيل (راهب دير مينا) من الصلاة لأنه لم يذكر اسمه في الصلاة وقد حاول إقناعه الراهب (صموئيل) بالصلاة فانه يصلي لله وليس للبطرك ولكنه خاف أن يحرمه البطرك من الجنة أيضا!! وتسائل الراهب صموائيل هل يجرؤ شيخ الأزهر أن يحرم مسلم من الصلاة؟ مستحيل
٢- أشد ما كان يحيرني هو معرفتي بتكفير كل طائفة مسيحية للأخرى فسالت القمص (ميتاس روفائيل) أب اعترافي فأكد هذا وان هذا التكفير نافذ في الأرض والسماء.
فسألته متعجبا: معني هذا أننا كفار لتكفير بابا روما لنا؟