للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

صليت العود، إذا ليّنته، لأن المصلي يلين ويخشع".. فالصلاة أشبه ب" التعميد" بالنار الموعود بها من طرف النبي يوحنا.

وأخيرا قل للنصارى ما قال الشاعر الفطن بتلبيساتهم:

بيّنته توراتكم والأناجي ... ل وهم في جحوده شركاء

من هو الفاراقليط والمنحمنا ... ء وبالحق تشهد الخصماء

أن يقولوا ما بينته فم ... ازالت بها عن قلوبهم عشواء

<<  <   >  >>