للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أَنَاْ أَمْرِيكَا مَلِكُ الْغَابَة * مَنْ يَمْلِكُ مِنْكُمْ إِغْضَابَه

مَن خَاصَمَني لاَ أَرْحَمُهُ * وَحِصَارِي يُغْلِقُ أَبْوَابَه

{عِصَام الْغَزَالي}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

وَأَرَادَ اللهُ نُصْرَتَهُ * لِيُحِقَّ الحَقَّ بِكَلِمَاتِه

{يَاسِرٌ الحَمَدَاني؟}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

" بَئَا هُوَّ الحُبّ يَا نَاسْ يَعْني * بِالشَّكْلِ دَه يِعْمِلْ مَا بَدَا لُه "

" دَانَا يُومْ مَا قَابِلْتُهْ دَا كَانْ صُدْفَة * وَمَا كَانْشِ سَاعِتْهَا وَاخِدْ بَالُه "

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

" مُشْ غَني جِدَّاً لَكِن يَعْني * الحَالَة عَالْ مُشْ بَطَّالَة "

" عَاوْزَة إِيهْ مِني غِيرْ إِنيِّ * عَلَى أَهْلِي مِشْ عَايِشْ عَالَة "

{هَاشِمٌ الرِّفَاعِي بِتَصَرُّف}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

<<  <   >  >>