للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قَصِيدَةً مِنْ نَار؛ لِمَنْ يَتَّهِمُني بِسَرِقَةِ الأَشْعَار

=========================

لَقَدْ أَبْلَغَتْني السَّيَّدَةُ " أُرْجُوحَة " إِحْدَى مُشْرِفَاتِ الشِّعْرِ الْفَصِيح: أَنَّ بَعْضَ الْقُرَّاءِ ـ حَسْبَ قَوْلِهَا ـ أَعْرَبُواْ عَنْ رَغْبَتِهِمْ في مَعْرِفَةِ مَا إِذَا كُنْتُ أَنَا صَاحِبَ هَذِهِ الأَشْعَارِ أَمْ أَنيِّ مُقْتَبِسُهَا، وَطَلَبَتْ مِنيِّ سُرْعَةَ الْفَصْلِ في هَذَا، وَإِلاَّ قَفَلَتْ عَلَيَّ بَابَ المُشَارَكَة ٠٠!!

<<  <   >  >>