الدِّينُ الحَقّ:
بسم الله الرحمن الرحيم
هَذَا الكِتَابُ لَنْ يَقِلَّ عَنْ مِاْئَةِ صَفحَة، وَسَوْفَ يَتَنَاوَلُ الكِتَابُ المَوَاضِيعَ الآتِيَة:
{وَلاَ يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتىَّ يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِن اسْتَطَاعُواْ}
{البَقَرَة/٢١٧}
١ ـ مُلُوكُ الرُّوم [أَصْلُ أُورُوبَّا] وَمُلُوكُ الفُرْس [أَصْلُ إِيرَان، وَجِيرَانُ إِيرَان]
٢ ـ وَمَوْقِفُهُمْ مِنْ محَمَّد ٠
٣ ـ سَمَاحُةُ الإِسْلاَم
٤ ـ عَدَمُ انْتِشَارِهِ بِالسَّيْف
٥ ـ الذِينَ يَعْبُدُونَ الطَّبِيعَة: الزَّرَادِتشِيُّون: عُبَّادُ الطَّبِيعَة [الكَوَاكِبُ وَالنُّجُوم]
٦ ـ شَهَادَةُ أَعْدَاءِ الإِسْلاَمِ الّذِينَ أَصَرُّواْ عَلَى الكُفرِ بِصِدْقِ الإِسْلاَم ٠
٧ ـ عَظَمَةُ الإِسْلاَم
٨ ـ مَوَاقِفُ مِن حَيَاةِ الرَّسُول
٩ ـ حِقدُ الغَرْبِ عَلَى الإِسْلاَم
١٠ ـ شُبُهَاتٌ أَثَارَهَا الكَافِرُونَ حَوْلَ الإِسْلاَم:
١١ ـ بَعْضُ قِصَصِ الّذِينَ أَسْلَمُواْ وَسَعَادَتهُمْ بِالإِسْلاَم ٠
١٢ ـ نمَاذِجُ مِن إِعْجَازِ القُرْآنِ العِلمِيّ ٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute