وَقَالُواْ بِهِ دَاءٌ عُضَالٌ أَصَابَهُ * وَقَدْ عَلِمَتْ نَفْسِي مَكَانَ دَوَائِي
{قَيْسُ بْنُ المُلَوَّحِ الْعَامِرِيّ / مَجْنُون لَيْلَى}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
أَمَّا المُصَابُ فَكَانَ شَرَّ مُصَابِ * يَا فَجْعَةَ الْقُرَبَاءِ وَالْغُرَبَاءِ
مَاتَتْ أَمَانِينَا الحِسَانُ أَجِنَّةً * لَمْ تَكْتَحِلْ أَجْفَانُهَا بِضِيَاءِ
{الْبَيْتُ الأَوَّل: لهَاشِمٍ الرِّفَاعِي بِتَصَرُّف، وَالثَّاني إِيلِيَّا أَبي مَاضِي}
أَفَكُلَّمَا نَصَرَ الحَقِيقَةَ عَاقِلٌ * قَامَتْ عَلَيْهِ قِيَامَةُ السُّفَهَاءِ
أَفَكُلَّمَا جَاءَ الزَّمَانُ بِمُصْلِحٍ * قَامَتْ عَلَيْهِ قِيَامَةُ السُّفَهَاءِ
يَا أَيُّهَا البَطَلُ الشَّهِيدُ تَحِيَّتي * أُهْدِيكَهَا أَوْ إِنْ تَشَأْ فَرِثَائِي
وَأَنَا الَّذِي أُرْثِي النُّجُومَ إِذَا هَوَتْ * فَتَعُودُ لِلدَّوَرَانِ بِالجَوْزَاءِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute