وَلَرُبَّمَا كَانَ السُّكُوتُ جَوَابَا
{مَثَلٌ عَرَبيٌّ أَوَّلُ مَنْ قَالَهُ ٠٠٠}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
إِذَا دَامَ لِلْمَرْءِ السَّوَادُ وَلَمْ تَدُمْ * نَضَارَتُهُ ظَنَّ السَّوَادَ خِضَابَا
فَكَيْفَ يَظُنُّ المَرْءُ أَنَّ خِضَابَهُ * يُظَنُّ سَوَادَاً أَوْ يُخَالُ شَبَابَا
{ابْنُ الرُّومِي}
حُورٌ سَحَرْنَ وَمَا نَفَثْنَ بِرُقْيَةٍ * فَبَلَغْنَ مَا لاَ يَبْلُغُ النَّفَّاثُ
أَلحَاظُهُنَّ مَتى نَظَرْنَ إِلى الْفَتى * لاَ شَيْءَ إِلاَّ رِيقُهُنَّ غِيَاثُ
كَمْ بِتُّ في أَحْضَانِهِنَّ مُقَسَّمَاً حَتىَّ كَأَنيِّ بَيْنَهُمْ مِيرَاثُ
كَعَابٌ يَسُرُّ العَينَ مِن حُسْنِ خَطْوِهَا * تَثَنٍّ بِأَعْطَافٍ وَلِينُ حَدِيثِ
{هَاشِمٌ الرِّفَاعِي ٠ بِتَصَرُّف}
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute