فَوَفَّيْتُكَ التَّكْرِيمَ قَبْلَ أَوَانِهِ * وَقُلْتُ أَطَالَ اللهُ لِلسَّيِّدِ البَقَا
وَأَضْمَرْتُ مِنهُ لَفْظَةً لَمْ أَبُحْ بِهَا * إِلى أَن أَرَى إِظْهَارَهَا لي مُطْلَقَا
فَإِن عِشْتُ أَو إِنْ مُتُّ فَاذْكُرْ بِشَارَتي * وَأَوجِبْ بِهَا وَعْدَاً عَلَيْكَ محَقَّقَا
وَكُنْ ليَ في الأَوْلاَدِ وَالأَهْلِ حَافِظَاً * وَلاَ تُنْسِكَ النَّعْمَاءُ أَيَّامَ الشَّقَا
{الشَّرِيفُ الرَّضِيُّ بِتَصَرُّف}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
* وَكُلُّ لَبِيبٍ بِالإِشَارَةِ يُدْرِكُ
جُودٌ كَجُودِ السَّيْلِ إِلاَّ أَنَّ جُو * دَ السَّيْلِ يُهْلِكُ بَيْنَمَا لاَ تُهْلِكُ
{أَبُو تَمَّام بِتَصَرُّف}
لاَ خَيرَ في الجُهَلاَءِ حَتىَّ يَعْلَمُواْ * لاَ خَيرَ في العُلَمَاءِ حَتىَّ يَعْمَلُواْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute