للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فَمَا كُلُّ مَنْ نَظَمَ القَصَائِدَ شَاعِرٌ * وَلاَ كُلُّ مَنْ قَالَ النَّسِيبَ مُتَيَّمُ

{رَبُّ السَّيْفِ وَالْقَلَم / محْمُود سَامي البَارُودِي بِتَصَرُّفٍ يَسِير}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

إِذَا كُنْتَ في فِكْرِي وَقَلْبي وَمُقْلَتي * فَأَيُّ مَكَانٍ مِنْ مَكَانِكَ أَكْرَمُ

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

إِذَا هِيَ زَادَتْ في النَّوَى زَادَ في الهَوَى * فَلاَ هُوَ يَسْلُوهَا وَلاَ هِيَ تَرْحَمُ

{قَيْسُ بْنُ المُلَوَّحِ الْعَامِرِيّ الْعَامِرِيّ / مَجْنُونُ لَيْلَى}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

صَبَا يُوسُفٌ وَاسْتَشْعَرَ الحُبُّ قَلْبُهُ * وَمَا كَادَ دَاوُدٌ مِنَ الحُبِّ يَسْلَمُ

{قَيْسُ بْنُ المُلَوَّحِ الْعَامِرِيّ الْعَامِرِيّ / مَجْنُونُ لَيْلَى}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

<<  <   >  >>