فَمَا عَاشَ بِالبُخْلِ امْرُؤٌ فَوْقَ عُمْرِهِ * وَلاَ مَاتَ أَهْلُ الجُودِ مِنْ كَثْرَةِ الجُودِ
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
إِذَا اتَّخَذَ الجُودُ التَّوَاضُعَ صَاحِبَاً * فَصَاحِبْ رَفِيقَ الجُودِ إِنْ فَاتَكَ الجُودُ
* ثِيَابُ بَني عَوْفٍ طَهَارَى نَقِيَّاتُ
{امْرُؤُ القَيْس}
وَلَمْ أَرَ كَالأَيَّامِ لِلْمَرْءِ وَاعِظَاً * وَلاَ كَصُرُوفِ الدَّهْرِ لِلْمَرْءِ أُسْتَاذَا
قَصَدْتُكُمُ أَرْجُو انْتِصَارَاً عَلَى العِدَى * حَسِبْتُكُمُ نَاسَاً فَمَا كُنْتُمُ نَاسَا
فَلَمْ تَمْنَعُواْ جَارَاً وَلَمْ تَنْفَعُواْ أَخَاً * وَلَمْ تَدْفَعُواْ ضَيْمَاً وَلَمْ تَرْفَعُواْ رَاسَا
{بَهَاءُ الدِّينِ الزُّهَير}
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute