سَحَابَةُ صَيْفٍ عَنْ قَلِيلٍ سَتَنْقَشِعْ
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
يَسْتَوْجِبُ الْعَفْوَ الصَّدِيقُ إِذَا اعْتَرَفْ * وَأَنَابَ مِمَّا قَدْ جَنَاهُ وَاقْتَرَفْ
أَفَمَا سَمِعْتُمْ قَوْلَهُ سُبْحَانَهُ * إِنْ يَنتَهُواْ يُغَفَرْ لَهُمْ مَّا قَدْ سَلَفَ
{ابْنُ غُلْبُونَ الصُّورِي بِتَصَرُّف}
يَمُنُّ بِلاَ مَنٍّ بِكُلِّ الَّذِي مَلَكْ
{يَاسِرٌ الحَمَدَاني}
لَهُ لحْيَةٌ كَثَّاءُ في الشَّعْرِ كَالشَّبَكْ * لَوِ اصْطَادَ في بحْرٍ بِهَا أَنْفَدَ السَّمَكْ
أَيَا رَبِّ إِنَّ النَّجْمَ يَتْعَبُ في الفَلَكْ * وَلَسْتُ بِنَجْمٍ لاَ يَضِلُّ وَلاَ مَلَكْ
تَطِيشُ النُّجُومُ عَنِ المَدَارِ وَلَمْ أَطِشْ * وَلَوْ وَاحِدٌ غَيرِي رَأَى بُؤْسِي هَلَكْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute