وَإِنَّا لَنُقْرِي الضَّيْفَ قَبْلَ نُزُولِهِ * وَنُشْبِعُهُ بِشْرَاً بِغَيْرِ تحِيَّة
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
{فَعْلُ٢/}
فَلَقَدْ جَهِلْتَ مَقَالَتي فَعَذَلْتَني * وَعَلِمْتُ أَنَّكَ جَاهِلٌ فَعَفَوْتُ
{الخَلِيلُ بْنُ أَحْمَدَ الفَرَاهِيدِيّ}
يَا ضَيْفَنَا لَوْ زُرْتَنَا لَوَجَدْتَنَا * نحْنُ الضُّيُوفُ وَأَنْتَ رَبُّ البَيْتِ
كَمْ حَوَّلَ المَنُّ الجَمِيلَ إِسَاءةً * وَالحَمْدَ ذَمَّاً وَالتَّوَاضُعَ كِبرَا
تَرَى سَيْفَهُ دَوْمَاً يُرَافِقُ غِمْدَهُ * وَلَيْسَ يُرَافِقُ نَطْعَهُ كَالغَيْرِ
تَعَبٌ يَطُولُ مَعَ الرَّجَاءِ لِكَادِحٍ * خَيْرٌ لَهُ مِنْ رَاحَةٍ في اليَأْسِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute