أَوَتِ الذِّئَابُ إِلى مَضَاجِعِكُمْ وَأَنْتُمْ بِالْعَرَاء
وَعُيُونُكُمْ حَيْرَى تُفَتِّشُ عَنْ مَفَاتِيحِ الرَّجَاء
وَقُلُوبُكُمْ وَلْهَى مُسَعَّرَةٌ تَفُورُ بِهَا الدِّمَاء
صَدَّقْتُمُ بَعْضَ الْوُعُودِ وَمَا الْوُعُودُ سِوَى هُرَاء
{إِلْيَاس فَرَحَات}
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
إِلاَّ إِذَا شَابَ الْغُرَابْ
{عَامِرُ بْنُ طُفَيْلٍ الْعَامِرِيّ}
تَعِسَ الأَنَامُ فَمِنهُمُ تَتَعَلَّمُ الفَتْكَ الذِّئَابْ
{محْمُود غُنَيْم؟}
الْعَبْدُ يُقْرَعُ بِالْعَصَا * وَالحُرُّ يَكْفِيهِ الْعِتَابْ
لَوْ كَانَ هَذَا الشَّيْبُ عَيْبَاً يَا أَخِي مَنْ لاَ يُعَابْ
أَوْ أَنَّهُ مُدِحَ السَّوَادُ فَمَنْ تُرَى مَدَحَ الغُرَابْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute