للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

حَتىَّ إِذَا انْقَلَبَ الزَّمَا * نُ عَلَيَّ صِرْتَ مَعَ الزَّمَانِ

{أَبُو العَتَاهِيَة}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

{فَعِيهُ/فِعَاهُ/فَعُوهُ/فَعِيهَا/فِعَاهَا/فَعُوهَا/}

ذَهَبَتْ تُسَائِلُ عَنْ فَتَاهَا * لَهْفَى يُسَابِقُهَا أَسَاهَا

السُّهْدُ أَضْنَاهَا وَنَارُ الشَّوْقِ يَحْرِقُهَا لَظَاهَا

وَتَكَادُ لَوْلاَ الصَّبْرُ وَالإِيمَانُ تَهْمِي مُقْلَتَاهَا

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

{فَعِيلُهُ/فِعَالُهُ/فَعُولُهُ/فَعِيلُهَا/فِعَالُهَا/فَعُولُهَا/}

هَرَّتْ كِلاَبُ الْغَرْبِ تَشْكُو الوَيْلَ مِمَّا انْتَابَهَا

عَضَّتْ حِذَاءَ المُسْلِمِينَ فَحَطَّمَتْ أَنيَابَهَا

عَضَّتْ حِذَاءَكَ يَا [جَمَالُ] فَحَطَّمَتْ أَنيَابَهَا

{الشَّاعِرُ القَرَوِي // رَشِيد سَلِيمٌ الخُورِي، وَرُبَّمَا كَانَتْ لِنِزَار قَبَّاني؟}

<<  <   >  >>