للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَإِذَا سُئِلُواْ عَمَّا حَدَثَ في التَّصْوِيتِ مِنْ وَضْعِ الْعَرَاقِيلِ وَالحَوَاجِز، أَوْ مِنَ التَّزْوِيرِ بِإِعْلاَنِ فَوْزِ السَّاقِطِ وَإِسْقَاطِ الْفَائِز، كَمَا حَدَثَ في الدُّقيِّ أَوْ دَمَنهُورَ أَوِ الحَالاتِ المُمَاثِلَة؛ قَالُواْ: إِنَّ الْقُضَاةَ هُمُ الَّذِينَ تَسَبَّبُواْ في هَذِهِ المُشْكِلَة، وَأَجْهِزَةُ الإِعْلامِ هِيَ الَّتي أَحْدَثَتْ هَذِهِ الْبَلْبَلَة؛ وَذَلِكَ بِسُرْعَةِ الْقَفْز؛ لإِعْلاَنِ الْفَوْز؛ قَبْلَ أَنْ تَظْهَرَ نَتَائِجُ الْفَرْز ٠٠!!

<<  <   >  >>