للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَكَيْفَ يَنْتَقِصُ مُلكٌ أَنَا قَيِّمُه ـ أَيْ أَنَا القَائِمُ عَلَيْه ـ فَيَا بُؤْسَاً لِمَن عَصَاني وَلَمْ يُرَاقِبْني "

فَقُلْتُ يَا ابْنَ رَسُولِ الله؛ أَمْلِ عَليَّ هَذَا الحَدِيث، فَلاَ سَأَلْتُ أَحَدَاً بَعْدَ هَذَا حَاجَةً أَبَدَا " ٠

[ابْنُ النَّجَّار وَالبَيْهَقِيُّ بِنَحْوِهِ في " شُعَبِ الإِيمَانِ " بِرَقْم: (١٠٨٧)، وَالحَدِيثُ في " الكَنْزِ " بِرَقْم: ١٧١٤٥]

عَن عَطَاءٍ الخرَسَانيِّ رَحِمَةُ اللهِ عَلَيْهِ قَال: لَقِيتُ وَهْبَ بْنَ منَبِّهٍ وَهُوَ يَطُوف بِالبَيْت، فَقُلْتُ لَهُ حَدّثْني حَدِيثَا أَحْفَظْهُ عَنْكَ في مَقَامِي هَذَا وَأَوْجِز ٠٠؟ قَالَ نَعَمْ:

<<  <   >  >>