" مَا اخْتَلَجَ عِرْقٌ وَلاَ عَينٌ إِلاَّ بِذَنْب، وَمَا يَدْفَعُ اللهُ أَكْثر " ٠٠ اخْتَلَجَ عِرْقُهُ: أَيْ آلَمَهُ ٠
[صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلْبَانيُّ في الصَّحِيحِ وَالصَّحِيحَةِ بِرَقْمَيْ: (٥٥٢١، ٢٢١٥)، رَوَاهُ الإِمَامُ الطَّبرَانيُّ في الأَوْسَط]
الصَّبرُ عَلَى الأَمْرَاض، وَعَدَمُ الشَّكْوَى وَالاَعْتِرَاض
عَن أَبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ رَبِّ العِزَّةِ جَلَّ جَلاَلُهُ أَنَّهُ قَال:
" إِذَا ابْتَلَيْتُ عَبْدِيَ المُؤْمِنَ وَلَمْ يَشْكُني إِلى عُوَّادِه؛ أَطْلَقْتُهُ من إِسَارِي ـ أَيْ أَطْلَقْتُهُ مِن أَسْرِي ـ ثُمَّ أَبْدَلْتُهُ لحْمَاً خَيرَاً مِنْ لحْمِه، وَدَمَاً خَيرَاً مِنْ دَمِه " ٠
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute