فَأَخْبرَني أَنَّهُ عَذَابٌ يَبْعَثُهُ اللهُ عَلَى مَنْ يَشَاء، وَأَنَّ اللهَ جَعَلَهُ رَحمَةً لِلْمُؤْمِنِين؛ لَيْسَ مِنْ أَحَدٍ يَقَعُ الطَّاعُونُ فَيمْكُثُ في بَلَدِهِ صَابِرَاً محْتَسِبَاً، يَعْلَمُ أَنَّهُ لاَ يُصِيبُهُ إِلاَ مَا كَتَبَ اللهُ لَهُ؛ إِلاَّ كَانَ لَهُ مِثْلُ أَجْرِ شَهِيد " ٠ [رَوَاهُ الإِمَامُ البُخَارِيُّ في صَحِيحِهِ بِرَقْم: ٣٤٧٤ / فَتْح]
عَن أَبي عَسِيبٍ رَضِيَ اللهُ عَنهُ عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَال:
" ٠٠٠ فَالطَّاعُونُ شَهَادَةٌ لأُمَّتي وَرَحْمَةٌ لَهُمْ، وَرِجْسٌ عَلَى الْكَافِرِين " ٠
[صَحَّحَهُ الْعَلاَّمَةُ الأَلبَانيُّ في الصَّحِيحِ وَالصَّحِيحَةِ بِرَقْمَيْ: (٦٠، ٧٦١)، رَوَاهُ الإِمَامُ أَحْمَدُ]
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute