للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

فَلاَ تَجْزَعَنَّ عَلَى أَيْكَةٍ * أَبَتْ أَنْ تُظِلَّكَ أَغْصَانُهَا

احْتَسِبِ الله، عَسَى أَنْ يُبْدِلَنَا رَبُّنَا خَيرَاً مِنهُمْ، إِنَّا إِلى رَبِّنَا رَاغِبُون ٠٠

وَكُنْتُ أَقُولُ لِنَفْسِي ـ خَشْيَةَ أَنْ تَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتهَا ـ صَبرَاً يَا نَفْسُ صَبرَاً؛ فَمَنْ تَعَجَّلَ عَلَى نَصِيبِهِ في الدُّنيَا؛ فَلَيْسَ لَهُ في الآخِرَةِ مِنْ نَصِيب!!

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم: {تَبَارَكَ الَّذِي إِنْ شَاءَ جَعَلَ لَكَ خَيرَاً مِنْ ذَلِكَ جَنَّاتٍ تجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنهَارُ وَيَجْعَلْ لَكَ قُصُورَا} {الفُرْقَان: ١٠}

{قُلْ أَذَلِكَ خَيرٌ أَمْ جَنَّةُ الخُلدِ الَّتي وُعِدَ المُتَّقُون} {الفُرْقَان: ١٥}

<<  <   >  >>