للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَكُنْتُ أَقُولُ لَهَا دَائِمَاً: مَا عِنْدَ اللهِ خَيرٌ وَأَبْقَى، وَدَائِمَا يجْعَلُ اللهُ الدُّنيَا للمُتَكَبرِين، وَالآخِرَةُ يجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لاَ يُرِيدُونَ عُلُوَّاً في الأَرْضِ وَلاَ فَسَادَا ٠٠!!

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيم: {أَفَمَنْ وَعَدْنَاهُ وَعْدَاً حَسَنَاً فَهُوَ لاَقِيهِ كَمَنْ مَتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الحَيَاةِ الدُّنيَا ثمَّ هُوَ يَوْمَ القِيَامَةِ مِنَ المحْضَرِين} {القَصَص: ٦١}

إِنَّ غَدَاً لِنَاظِرِهِ قَرِيبُ

{قُرَادُ بْنُ أَجْدَعَ الْكَلْبيّ}

<<  <   >  >>