للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أَيُّهَا السَّائِلُ عَمَّا قَدْ رَأَى

لَكَ في مَمْلَكَةِ الجَوِّ العَزَاءْ

آيَةٌ لَوْ أَنَّهَا فِيمَا مَضَى

قِيلَ إِحْدَى مُعْجِزَاتِ الأَنْبِيَاءْ

أَبُسَاطٌ أَمْ بُرَاقٌ آخَرٌ

أَمْ خَيَالٌ مِن خَيَالِ الشُّعَرَاءْ

مِثْلُهُ إِنْ كَانَ مَعْنىً لَمْ يَكُن

في المَعَاني غَيْرَ مَعْنىَ الْكِبْرِيَاءْ

مُعْجِزَاتُ الرُّسْلِ وَلىَّ عَصْرُهَا

وَتَجَلَّتْ مُعْجِزَاتُ العُلَمَاءْ

{ذُكَاء: أَيِ الشَّمْس ٠ وَالْقَصِيدَةُ لمحَمَّدٍ الأَسْمَر بِتَصَرُّف}

حُلُولُ الفَوَازِيرِ عَلَى التَّرْتِيب

الفَأْر، الخَمْر؛ حَيْثُ يَتَحَوَّلُ إِذَا تَخَمَّرَ مَرَّةً أُخْرَى إِلى خَلّ، المَدْرَسَة، الهُدْهُد، المَوْز، الكُوز، قُلَّتي، السِّيجَارَة، الهُون، سَفِينَةُ الفَضَاء، أَوِ الطَّائِرَة ٠

يَاسِر الحَمَدَاني ٠

[email protected]

<<  <   >  >>