للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

جَوَازِ الاَنْتِفَاعِ بِتَحْفِيظِ وَتَعْلِيمِ القُرْآنِ الكَرِيمِ وَجَعْلِ ذَلِكَ مَهْرَا "٠٠!!

[فِقهُ السُّنَّةِ الطَّبْعَةُ الأُولى دَار فَتْح لِلإِعْلاَمِ العَرَبِي: ١٠٢/ ٢]

إِذَا أَرَادَ فَلاَ تَسْأَلْ عَنِ السَّبَبِ

وَهَذِهِ قِصَّةٌ إِلى كُلِّ شَابٍّ مُقبِلٍ عَلَى الزَّوَاجِ لِيَعْلَمَ أَنَّ الظُّرُوفَ مَهْمَا كَانَتْ مُتَعَسِّرَةً فَتَوْفِيقُ اللهِ بِالمِرْصَاد، فَقَط يحْسِنُ صِلَتَهُ بِالله ٠٠

إِذَا أَرَادَ فَلاَ تَسْأَلْ عَنِ السَّبَبِ

وَإِذَا العِنَايَةُ لاَحَظَتكَ عُيُونُهَا نمْ فَالمخَاوِفُ كُلُّهُنَّ أَمَانُ

أَخْرَجَ أَحْمَدُ وَالطَّبَرَانِيُّ عَنْ رَبِيعَةَ الأَسْلمِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنهُ أَنَّهُ قَال:

" كُنْتُ أَخْدُمُ النَّبيَّ فَقَالَ لي يَوْمَاً: " يَا رَبِيعَةُ أَلاَ تَزَوَّج " ٠٠؟!

<<  <   >  >>