وَسَلَّمَ يُرِيدُهَا، وَمَا كُنْتُ لأُخْبِرَكَ بِذَلِكَ حَتىَّ لاَ أُفْشِيَ سِرَّ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم ٠٠!!
[فَضِيلَةُ الشَّيْخ / عَبْدِ الحَمِيد كِشْك في " الخُطَبُ المِنْبَرِيَّةُ " بِتَصَرُّف]
١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١١
كذَاكَ أَخلاَقهُمْ كانَتْ وَما عُهِدَتْ بَعدَ النُّبُوَّةِ أَخْلاَقٌ تحاكِيهَا
فمنْ يُبَارى أبا حفصٍ وَسِيرتَه أَمْ مَنْ يحَاوِلُ لِلفَارُوقِ تَشْبِيهَا
رَباهُمُ المصْطفَى وَاللهُ أَدَّبهُمْ مَا أَقبحَ النفسَ إِنْ فقدَتْ مُرَبِّيها
[وَالقِصَّةُ أَخْرَجَهَا البُخَارِيُّ وَالنَّسَائِيّ ٠ حَيَاةُ الصَّحَابَة: ٤٨١/ ٢]
نَبيٌّ يُزَوِّجُ نَبِيَّاً
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute