للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

لَوْ كَانَ مَا بيَ في صَخْرٍ لَفَتَّتَهُ * فَكَيْفَ يحْمِلُهُ خَلْقٌ مِنَ الطَّينِ

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

ذُو نَفْخَةٍ وَكَأَنَّ اللهَ أَنْشَأَهُ * مِسْكَاً وَسَائِرُ خَلْقِ اللهِ مِنْ طِينِ

{إِيلِيَّا أَبُو مَاضِي ٠ وَهُوَ مَأْخُوذٌ مِنْ قَوْلِ ابْنِ حَيُّوس:

{وَيَرَاكُمُ مِنْ طِينَةٍ مِسْكِيَّةٍ * لَمَّا يَرَى ذَا الخَلْقِ مِنْ صَلْصَالِ}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

وَاللهِ لَوْ كَرِهَتْ زَوْجِي مُصَاحَبَتي * يَوْمَاً لَقُلْتُ لَهَا عَنْ صُحْبَتي بِيني

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

<<  <   >  >>