أمورٌ قبلنا اختلفوا عليها (*) وطال البحثُ واتّصل الحوارُ
إلاَ أنّ لي سؤالاً في منتهى البساطة لهؤلاَء الأغبياء: ألستم تؤمنون بأنّ الله هو خالق الأرضِ والسّماوات ٠٠؟ فسيقولون بلى، أفتؤمنون بأنّ الله هو خالق الأرضِ والسّماوات، وتستكثرون عليه أنْ يصعد برسوله إليهنّ، أو بمعنىً آخرْ: