للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قالواْ ــ تفكير أبالسة ــ كيف يسألهم رسولُ الله وهو لم يرهم ٠٠!؟

قامواْ ردُّواْ عليهم علماء الإسلاَمْ وقالواْ لهم يا أشقى خلق الله سألهم عندما صلَّى بهم في المسجِدِ الأقصى٠٠!!

للهمَّ حرِّرِ المسجد الأقصى الأسيرْ ٠٠ من أبناءِ القردةِ والخنازيرْ ٠٠ إنّك على ما تشاءُ قديرْ، وأنت نعمَ الموْلى ونعمَ النَّصيرْ، اللهمّ عليكَ بإسرائيلْ، اللهمّ أرسلْ عليهم طيراً أبابيلْ، ترميهم بحجارةٍ من سِجِّيلْ، حتَّى يكونوا كعصفٍ مأكولْ، اللهمّ انْصُرنا على أعدائنا

نصرَ عزيزٍ مقتدرْ، واجعلْ ٠٠٠ إلخ ٠

(*) (الإسراء والمعراجْ ٨) (*)

<<  <   >  >>