عَابَ الصَّالحُونَ بِلاَدَاً، وَمَا عَابُوهَا إِلاَّ لأَجْلِ أَهْلِهَا، وَكَذَلِكَ مَدَحُواْ بِلاَدَاً، وَمَا مَدَحُوهَا إِلاَّ لأَجْلِ أَهْلِهَا ٠٠
لَعَمْرُكَ مَا ضَاقَتْ بِلاَدٌ بِأَهْلِهَا وَلكِنَّ أَخْلاَقَ العِبَادِ تَضِيقُ
لاَ عَيْبَ في الشُّرَفَاء إِلاَّ انَّهُمْ ضُعَفَاء
{يَاسِرٌ الحَمَدَاني}
وَلاَ تَنْسَ قَصِيدَة حَتى صَارَ الأَعْمَشُ كحَّالَ هَذَا الزَّمَان
وَاسْجَعْ وَلَوْ بِالنَّثرِ: " زَمَنٌ صَارَتْ فِيهِ العَرَبَةُ قُدَّامَ الحِصَان " ٠٠!!
مَا لِلمَنَازِلِ أَصْبَحَتْ لاَ أَهْلُهَا أَهْلِي وَلاَ جِيرَانُهَا جِيرَانِي
فَمَا أُسَائِلُ عَنْ قَوْمٍ عَرَفتُهُمُ بِالعِلمِ وَالفَضْلِ إِلاَّ قِيلَ قَدْ مَاتُواْ
وَمَا حَيَاةُ امْرِئٍ أَمْسَتْ مَدَامِعُهُ مَقسُومَةً بَيْنَ أَحْيَاءٍ وَأَمْوَاتِ
عند أينَ الفقه ٠٠!؟ ... اين المعاملاَت ٠٠!؟
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute