للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

(حَيَاةُ الصَّحَابَةِ الطَّبْعَةُ الآولَي لِلمَكْتَبِ الثَّقَافِي وَدَارِ الحَدِيثْ: ٥٧/ ١)

اسلاَم ابي بكر واسلاَم عدد من اكابر الصحابه عَلَى يديه رضي الله عنه المجلد الاَول بباب الدعوة دعوته للأفراد والاَشخاص) ٠

وقالَ رَجُلٌ لِعُمَرَ بنِ عَبْدِ العَزِيزِ إِنَّهُ كان يقالُ إِنِ استطعت أَنْ تَكُونَ عَالمَاً فَكن عَالمَاً، فَإِنْ لمْ تَسْتطِعْ أَنْ تَكُونَ عَالماً فكن متعلماً، فإن لم تستطع أن تكون متعلماً فأحبهم، فإن لم تستطع فلاَ تبغضهم، فقال: سبحان الله لقد جعل الله لنا مخرجا

العِلمُ وَالتَّعْلِيمْ ٠ مِنَ التَّكبيرِ إِلَى التَّسْلِيمْ ــ قَضِيَّةُ التَّعْلِيمْ:

لاَ تَغضَبُواْ أَنَّا شَكَوْنَا لَيْسَتِ الشكوى جِنَايَة.

إنا بلغنا رشدنا (*) والرشد تَسْبِقُهُ الْغِوَايَة

العِلمُ وَالتَّعْلِيمْ ٠ مِنَ التَّكبيرِ إِلَى التَّسْلِيمْ ــ فَضْلُ طَلَبِ العِلم:

<<  <   >  >>