للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الشِّعْرُ مِن غَيرِ مَا مَعْنىً يُزَيِّنُهُ * فَإِنَّمَا هُوَ تَقْطِيعٌ وَأَوْزَانُ

{أَمِيرُ الشُّعَرَاء / أَحْمَد شَوْقِي بِتَصَرُّفٍ يَسِير}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

يَا سَادِنَ البَحْرِ قُمْ وَافْتَحْ خَزَائِنَهُ * بِالبَابِ لِلْبَحْرِ زُوَّارٌ وَضِيفَانُ

{محْمُود غُنَيْم؟}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

أَحْيى بِكَ اللهُ هَذَا الخَلْقَ كُلَّهُمُ * فَأَنْتَ رُوحٌ وَهَذَا الخَلْقُ جُثْمَانُ

{ابْنُ الرُّومِي}

<<  <   >  >>