للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أَمَرَ صلى مُعَاذَاً حِينَ بَعَثَهُ لِليمَنِ فَقَالَ لَهُ ضِمْنَ مَا قَالْ: " ٠٠٠، وَأَعْلِمْهُمْ أَنَّ اللهَ افترَضَ عَليْهِمْ صَدَقَةً تُؤخَذُ مِن أَغْنِيَائِهِمْ فَتُرَدُّ عَلَى فُقَرَائِهِمْ، فَإِن هُمْ أَطَاعُوكَ لِذَلِكَ فَإِيَّاكَ وَكَرَائِمَ أَمْوَالهِمْ، وَاتَّقِ دَعْوَةَ المَظلُومْ؛ فَإِنَّهُ لَيْسَ بَيْنَهَا وَبَيْنَ اللهِ حِجَابْ " ٠٠!! (كَمَا صَحَحَهُ الأَلبَانِيُّ بمُشْكِلَةِ الفَقرِ تحْتَ رَقمْ: ٦٩)

جاء رجل إلى عبدالله يعني ابن مسْعود فقال: إن لي جاراً ولا أعلم شيئاً إلا خبيثاً أو حراماً وإنه يدعوني فأحرج أن أتيه وأتحرج أن لا أتِيه فقال: ائته وأجبه فإنما وزره عليه. حق الصديق وعظة وقل له فى نفسه قولاً بليغاً (الشعب ٥٧٩٩)

بالواسطة والفلوس تشتري وتبيع في النفوس

نظرت لأغلب المستخدمينا (*) فلم أر فيهم حراً أمينا

<<  <   >  >>