من كان بيته من البلور فمن الحماقة أن يرمي الناس بالحجارة
من علاَ رءوس الورى رأوا منه ما لاَ يرى
فالناس من بغضها في غرور ترى محاسنه مساوئ، كما أن من حبهم ** على صعيد آخر ** للمتواضع يرون مساوئه محاسن " فخليك زي الفار اللي جالوا ألو تاخد حتة جبنه وتمشى على شنب الجط!؟ جال الجبنه طعمة لكن الطريج واعر!!