للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَتَدَّعِي شِرْذِمَةٌ مِنْ جَهَابِذَةِ الجُهَلاَءِ أَنَّ قَوْلَكَ أَخَافَني الطَّرِيقُ فَهُوَ مخِيفٌ خَطَأ، بَيْنَمَا يَصِحُّ قَوْلُكَ مخِيفٌ وَمخُوف؛ الأُولى مِن أَخَافَني، وَالثَّانِيَةُ مِن خِفْتُهُ {لِسَانُ العَرَب: ١٠٠/ ٩}

وَيُقَال: الخِوَان، وَالخُوَان ٠ بِضَمِّ الخَاءِ وَكَسْرِهَا ٠

{لِسَانُ العَرَب: ١٤٦/ ١٣}

وَيُقَال: دَلَّهُ عَلَى الشَّيْءِ يَدُلُّه دَلاَلَةً وَدِلاَلَةً بِفَتْحِ الدَّالِ وَكَسْرِهَا {لِسَانُ العَرَب: ٢٤٧/ ١١}

وَيُقَال: ذِقْنُ الإِنْسَانِ وَذَقَنُه: وَهُوَ مجتَمَعُ اللَّحْيَينِ مِن أَسْفَلِهِمَا {لِسَانُ العَرَب: ١٧٣/ ١٣}

<<  <   >  >>