للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

يه وقال: هذا رسول الله ٠٠!!!

على النبيّقرد الخصيّ

لاَ يحتقر الأديا * ن إلاَ امرؤ حقير

أنجس من الكلب * وأوطى من الخنز ير

أشأم عند الناس * من منكرٍ ونكير

ولكن هذا ديدن اليهود وكلّ إناءٍ بما فيه ينضح: فمن تلك العصا

هذه العصيّة، وهل تلد الحيّة إلاَ الحيّة ٠٠!؟

فمن يومهم اليهود وهم ــ علىجبنهم ــ أجرأ الشّعوب على دين

الله وأنبيائه ورسله، حطموا الأرقام القياسيّة في السّفالة والنذالة

والتطاول على الله ورسله ٠٠

*

واقع نعيشه

تقدّم أحد الحيتان: برشوةٍ لموظفٍ غلبان؛ ليأخذ شيئاً ليس من حقه فدار بينهما الحوار الآتي:

الحوت: دي مش رشوة

الموظف: امّال ايه زكا ٠٠!؟

الحوت: لاَ سمسرة

الموظف: ما اقدرش

الحوت: (١٠٠) ألف جنيه

الموظف: مش ممكن

الحوت: (٥٠٠) ألف جنيه

الموظف: ما اقدرش اخالفك لإني عارفك تقدر تحط الحديد في إيدي أمرك، أمرك يا سيدي

*

<<  <   >  >>