للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

لك ياأخا قريش، فتلاَ رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (انا ارسلناك شاهدا ومبشراً ونذيراً * وداعيا إِلَى الله بِإِذنِه وسراجا منيرا) (الاَحزاب: ٤٥، ٤٦) ثم نهض رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قابضا عَلَى يدي أبي بكر رضي الله عنه قال عَلَى ري الله عنه: ثم التفت إِلَى نا رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقال: " ياعَلَى اية اخلاَق للعرب كانت في الجاهلية ـماأشرفها؟ ‍ بها يتحاجزون في الحَيَاةُ الصَّحَابَةِ الطَّبْعَةُ الآولَي لِلمَكْتَبِ الثَّقَافِي وَدَارِ الحَدِيثْ: الدنيا " قال: ثم دفعنا إِلَى مجلس الأوس والخزرج؛ ما نهضنا حتي بايعوا النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ؛ قال عَلَى: وكانوا صدقاء صبراء فسر رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من معرفة أبي بكر بأنسابهم فلم يلبث رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الاَ

<<  <   >  >>