(*) (طَوَارِئُ مُعْجَمِيَّة) (*)
بِالبُرْهَان: (*) (هَذَا كِتَابُنَا يَنْطِقُ عَليْكُمْ بِالحَقّ) (*) (الجاثِيَة ــ ٢٩)
بِالحِكَايَة: وَفِي لَيْلَةٍ رَقَّ مَاؤُهَا، صَفَتْ سَمَاؤُهَا، وضطَابَ هَوَاؤُهَا خَرَجَ ٠٠٠ إِلخْ
بِالحُمَاقَة: أَلَيْسَ مِتكُمْ رَجُلٌ رَشِيدْ ٠٠!؟
بِالدُّخُولْ: عَلَى أَيِّ بَابٍ أَطلُبُ الإِذنَ بَعْدَمَا (*) حُجِبْتُ عَنِ البَابِ الذِي أَنَا حَاجِبُه
بِالقِلَّةِ وَالكَثرَةِ وَالعَدَدْ: " مِلَبِّسَة " صَغِيرَة جِدَّاً، أَوْ أَيُّ شَيْءٍ صَغِيرٌ جِدَّاً: " دَه كَانْ مَشْرُوعْ مِلَبِّسَة وْفَشَلْ " ٠٠!!
بِالطَّلَبْ:
وَالبَخِيلُ إِذَا أَعْطَى أَعْطَى قَلِيلاً وَأَكْدَىدَا
بِالنَّدْب: عَلَى أَيِّ بَابٍ أَطلُبُ الإِذنَ بَعْدَمَا (*) حُجِبْتُ عَنِ البَابِ الذِي أَنَا حَاجِبُه
بِالإِنْكَارْ:
أَلَيْسَ مِتكُمْ رَجُلٌ رَشِيدْ ٠٠!؟
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute