للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

" وِكُلِّ وَاحِدْ يجُودْ بِاللِّي عَلِيهْ يِقْدَرْ * وِالقِرْشْ عَالقِرْشِ يِبْقَى كْثِيرْ وِيِنْفَعْنَا "

" مَا نِفْسِكُمْشِ انِّنَا يِرْكَبْ لِنَا فَوَانِيسْ * تخَلِّي أَنْشَاصْ جَمِيلَة وْأَحْلَى مِنْ بَارِيسْ "

" وِتْعَلِّمِ اللِّي لاَ هُو بْيِقْرَا وَلاَ بْيِكْتِبْ * يَا رَبِّ وَفَّقْنَا وِابْعِدْ عَنِّنَا إِبْلِيسْ "

{هَاشِمٌ الرِّفَاعِي بِتَصَرُّف}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

" أُسْتَاذْ مَا يِرْضَاشْ عَنِ اللِّي يمْشِي بِالمَقْلُوبْ * طَلَّعْ كَلاَمْ سِيبَوِيهْ في النَّحْوِ كُلُّه عْيُوبْ "

" وِتْنَاقْشُه في محَاضْرِتُه تِلقَاهْ شَرِسْ وَغَضُوبْ * وِانْ كُنْتِ غَالِبْ تمَلِّي يْطَلَّعَكْ مَغْلُوبْ "

" محَاضْرِتُه في اللُّغَة أَحْلَى مِن التُّوفي * أَفْكَارْ وِأَشْعَارْ بِتِعْجِبْنَا جِدِيدَة نُوفي "

<<  <   >  >>