إِنيِّ وَإِنْ كُنْتُ صَغِيرَ السِّنِّ * وَمَا مِن عَيْنٍ إِلاَّ تَنْبُو عَني
فَإِنَّ شَيْطَاني أَمِيرُ الجِنِّ * يَذْهَبُ بي في الشِّعْرِ كُلَّ فَنِّ
°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°
{عَلَيْهَا/عَلَيْهِ/إِلَيْهَا/إِلَيْكَا/لَدَيْهَا/لَدَيْهِ/يَدَيْهَا/يَدَيْهِ/عَلَيْنَا/إِلَيْنَا/لَدَيْكِ/يَدَيْنَا/}
قَالُواْ أَتُمْطِرُ السَّمَاءُ صَيْفَاً * وَذَاكَ غَيْرُ مَعْرُوفٍ لَدَيْنَا
قُلْتُ بَكَتْنَا إِذْ رَأَتْنَا مَوْتى * وَهَذَا دَمْعُهَا تَبْكِي عَلَيْنَا
فَاحْتَدَمَ السُّلطَانُ أَيَّ احْتِدَامْ * وَلاَحَ حُبُّ القَتْلِ في مُقْلَتَيْه
وَصَاحَ بِالجَلاَّدِ هَاتِ الحُسَامْ * فَأَسْرَعَ الجَلاَّدُ يَسْعَى إِلَيْه
فَقَالَ دَحْرِجْ رَأْسَ هَذَا الغُلاَمْ * فَرَأْسُهُ عِبْءٌ عَلَى مِنْكَبَيْه
{إِيلِيَّا أَبُو مَاضِي}
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute