للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

قُلْ لِلَّذِي يُعْلِنُ عَنْ نَفْسِهِ * جَاءَكَ مَا تَهْوَى بِمَا تَكْرَه

ثَلاَثَةٌ تَهْرَبُ مِنْ طَالِبِهَا * الظِّلُّ وَالمَرْأَةُ وَالشُّهْرَة

{الشَّاعِرُ القَرَوِي // رَشِيد سَلِيمٌ الخُورِي}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

{فِعَالَة/فَعُولَة/فَعِيلَة/فِيلُهُ/فَعِيلُهَا/فِيلُهَا/}

مَسَّهُ هِتْلَرٌ فَمَا أَطَاقَه * وَمجَّهُ مِنْ فِيهِ حِينَ ذَاقَه

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

حِكَايَةُ الصَّيَّادُ وَالْعُصْفُورَة * صَارَتْ لِبَعْضِ الزَّاهِدِينَ صُورَة

مَا هَزِءْتُ فِيهَا بِمُسْتَحِقِّ * وَلاَ أَرَدْتُ أَوْلِيَاءَ الحَقِّ

مَا كُلُّ أَهْلِ الزُّهْدِ صَادِقِينَا * كَمْ بَينَ أَهْلِ الزُّهْدِ فَاسِقِينَا

جَعَلْتُهَا شِعْرَاً لِتَلْفِتَ الْفِطَن * وَالشِّعْرُ لِلْحِكْمَةِ مُذْ كَانَ وَطَن

<<  <   >  >>