للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

غَلَبَ القُوَّةَ بِالرِّفْقِ وَلَوْ * أَغْضَبُوهُ كَانَ جَبَّارَاً عَنِيدَا

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

أَتَظُنُّ اللهَ يَرْضَى عَنْكَ إِنْ * كُنْتَ خَوْفَ النَّقْدِ تُعْطِينَا النُّقُودَا

أَعِدِ القُدْسَ إِلى أَبْنَائِهَا * وَأَعِدْ شَعْبَ فِلَسْطِينَ الشَّرِيدَا

حَرَقُواْ الأَقْصَى وَلَوْ أَمْكَنَهُمْ * جَعَلُواْ الكَعْبَةَ لِلنَّارِ وَقُودَا

{الشَّاعِرُ القَرَوِي / رَشِيد سَلِيمٌ الخُورِي}

°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°*°

أَنْتِ نِصْفِي الحُلْوُ قَالَتْ لَسْتُ نِصْفَاً * قُلْتُ أَنْتِ الْكُلُّ حُلْوٌ عَنْ يَقِينِ

يَا مُنى قَلْبي أَقِلِّي في شِقَاقِي * إِنْ بَدَا رَأْسِي عَنِيدَاً أَنْتِ لِيني

رَاحَتِ الحَسْنَاءُ تَبْكِي قُلْتُ أَهْلاً * قَدْ تَفَاهَمْنَا سَتَسْكُتُ بَعْدَ حِينِ

<<  <   >  >>